
يتزاحم بداخلى الاحساس عندما انظر لهذة الصورة
اتذكر طفولة بريئة مليئة بالرقة على شاطىء بورسعيد
قصور الرمال التى بنيتها
الحفرات الصغيرة التى كنت احفرها بيدى الصغيرتان
كمن ينجم عن الماء او الذهب
او عن لحظات من ماس
عن ضحكات صاخبة
عن مرح بة شقاوة الطفولة
ذهبت ولم تعد من وقتها
احس بالحنين الشديد